• بوروسيا دورتموند
    آوغسبورغ
  • شتوتجارت
    بايرن ميونخ
  • أرسنال
    بورنموث
  • مانشستر سيتي
    وولفرهامبتون
  • ساسولو
    إنترناسيونالي
  • جيرونا
    برشلونة
  • ريال مايوركا
    أتليتيكو مدريد
  • ريال مدريد
    قادش

كرونو

None

5 أسباب تدفعك للجري رغم الشعور بالعياء

(البطولة)

يواجه الكثير من الناس صعوبات كبيرة في إيجاد حوافز تدفعهم لممارسة الجري، لاسيما بعد يوم شاق ومليء بالأنشطة اليومية والمهنية، لكنه من الممكن تجاوز هذه العوائق الـتي تحـول دون مزاولة الرياضة، وهذه هي الأسباب التي ستشجعكم على الجري رغم الإحساس بالعياء:

 

** التخلص من الشحنة السلبية في الدماغ: يُتيح لك الجري الحصول على فسحة نفسية والتخلص مما يترسخ بذهنك من مشاكل وأمور أخرى. إن الجري يشبه إلى حد ما، الشعور بالتحرر من جميع الضغوط، لكن بانتقاء المكان الذي سنركض فيه، أي في بيئة جيدة، فالمكان له دور هام في الخروج عن الحياة اليومية ومشاكلها الذهنية.

 

** رفع المعنويات: حينما تعدو، فإن جسمك يُفرز هرمون "الأوندورفين"، الذي يضخ السعادة في نفسك ويُشعرك بالسلامة النفسية والبدنية، فمن خلاله ينخفض التوتر وترتخي العضلات.

 

** تقليص حدة التوتر: يعتبر الجري واحدة من الوسائل الأكثر نجاعة في مواجهة حدة التوتر. وتعتبر هذه الرياضة الأنسب للأشخاص الذين يشكون كثيراً من الإكتئاب وضغوط الحياة، كما أنه مفيد جداً لتفادي الوقوع في الأمراض العصبية والنفسية.

 

** مضاعفة الطاقة البدنية: يشعر ممارسو الجري دائماً بالجاهزية البدنية، ما يعني حصوله على الطاقة والطراوة لبذل جهود أكبر. يشعر الإنسان العادي بالإجهاد بعد الجري لمدة أطول لكنه ينتج عن ذلك عياء إيجابي وصحي للجسم.

 

** تحسين جودة النوم: يؤثر الجري بشكل إيجابي على جودة النوم لدى الإنسان، حيث يستفيد ممارس هذه الرياضة من راحة أكبر أثناء النوم، خاصةً إذا قام بالركض قبل النوم بـثلاث ساعات، فالعضلات ترتخي وينشرح العقل، لتتوفر بذلك أفضل الشروط لنوم هادئ ومفيد.

عرض المحتوى حسب: