• المغرب الفاسي
    إتحاد تواركة
  • الوداد الرياضي
    المغرب التطواني
  • دادجي
    نهضة بركان
  • المريخ
    الجيش الملكي
  • أولمبيك مارسيليا
    نيس
  • ريال سوسيداد
    ريال مدريد
  • ساوثهامبتون
    مانشستر يونايتد
  • مانشستر سيتي
    برينتفورد

كرونو

الركض رغم الإرهاق
الركض رغم الإرهاق

5 أسباب لممارسة الركض رغم الإرهاق

البطولة

يواجه الكثيرون صعوبة كبيرة في إيجاد حوافز تدفعهم إلى ممارسة الركض، خصوصا بعد يوم شاق وحافل بالأنشطة سواء المهنية أو الشخصية. لكن لتجاوز هذا العائق الذي يحول دون مزاولتك للرياضة، إليك هذه النقاط التي ستشجعك على العدو في آخر اليوم، رغم التعب.

 

⦁ إفراغ الذهن مما يؤرقه

يُتيح لك الركض الحصول على فسحة نفسية والتخلص مما يعلق بذهنك من مشاكل وغيرها. إنه شعور بالتحرر من جميع الضغوط عند ممارستك لهذه الرياضة. حاول المزاولة في بيئة لا تخرج عن نطاق الغابة أو الحديقة، ذلك أن المكان يلعب دور أساسي في تحسيسك بإلقاء يوم مشحون خلفك.

 

⦁ الرفع من المعنويات

حينما تعدو، فإن جسمك يُفرز هرمون "الأوندورفين"، الذي يُشيع السعادة في نفسك ويُشعرك بالسلامة الذهنية والبدنية، فالتوتر يتقلص والعضلات ترتخي بفضل الجري، فتصير منفرج جسديا ومنشرح نفسيا، رغم ما الإرهاق الذي قد يعتريك.

 

⦁ التخفيض من منسوب التوتر

الركض واحد من الوسائل الأكثر نجاعة في مواجهة التوتر والتغلب عليه. فالنسبة لشخص يشكو القلق والإكتئاب والضغوطات الكبيرة، العدو حل فعَّال لتخطي هذه العوارض الصحية. 

⦁ تعزيز القوة البدنية للجسم

الممارسون للعدو، دوما ما يشعرون بالجاهزية البدنية، وما يعنيه ذلك من طاقة وطراوة. بعد حصة الجري، يتملكك الإجهاد، لكنه تعب إيجابي وصحي. من الأساسي تعويد جسمك على نشاط بدني معين، إنه معطى جيد للصحة.

 

⦁ الإرتقاء بجودة النوم الركض

يُرخي بظلال إيجابية على جودة النوم، خاصة إذا كان المُمارس قد أجرى حصته التدريبية، قبل ثلاث ساعات من موعد خلوده للنوم، فالعضلات ترتخي والجسم ينشرح، لذلك تتوافر جميع الشروط لنوم هنيء وسلس.

عرض المحتوى حسب: