وحاول نادي أولمبيك آسفي توضيح ملاباسات "حريك" لاعبته البالغة 24 سنة، بينما عمدت الجامعة المغربية لكرة القدم لفتح تحقيق حول كيفية حصولها على جواز سفرها.
وربطت وكالة الأنباء الفرنسية "AFP" قنوات الاتصال باللاعبة المغربية التي تتواجد حالياً بإسبانيا في "ظروف غير قانونية"، وسألتها عن أسباب الهروب من بعثة المنتخب.
وصرحت البالغة 24 سنة "أردت تغيير حياتي. لا أريد العيش في المغرب بعد الآن."
بينما قال رئيس أولمبيك آسفي عن الموضوع "من المؤسف أن هذا ما حدث. كان بإمكانها انتظار العروض الأوروبية، ففي العام الماضي، انتقلت 4 فتيات إلى إسبانيا وتركيا"
كما أوضح في ختام حديثه "راتبها هو 6000 درهم وهو راتب جيد في المغرب، مع العلم أن القليل من الفتيات هن محترفات."