تحدث لاعب المنتخب البرازيلي وبرشلونة الإسباني السابق، داني ألفيس، عن الأجواء التي يمر منها عقب تورطه، في قضية الاغتصاب التي أدين فيها بالاعتداء جنسيا على فتاة بأحد الملاهي الليلية.
وقال ألفيس في تصريحات نقلتها شبكة "RMC sport” الفرنسية: "أعيش أينما ذهبت. أتكيف مع كل شيء لأنه بالنسبة لي، ليس المكان من يصنع الشخص ولكن الشخص هو من يصنع المكان".
وأضاف اللاعب: "كل جمعة أذهب إلى المحكمة. اللعبة التي يجب أن ألعبها الآن تجري داخل المحكمة وليس لدي أي فكرة عن مدتها".
وحسب أحد البرامج التي تبثها قناة "تيلي 5"، فإن مجلة برازيلية مشهورة، هي من دفعت مليون يورو، حتى يغادر ألفيس السجن، بعدما قضى 14 شهراً فيه، بتهمة اغتصاب فتاة في ملهى ليلي، يوم 30 دجنبر 2022.