أعلن المدعي العام السويدي اليوم الخميس عن إغلاق التحقيق في قضية الاغتصاب التي تم التحقيق فيها ضد اللاعب الفرنسي كيليان مبابي في ستوكهولم، وذلك لعدم كفاية الأدلة.
وجاء في البيان الرسمي أنه تم تحديد شخص واحد كان يشتبه في ارتكابه جريمة اغتصاب بالإضافة إلى حالتين من التحرش الجنسي، لكن الأدلة لم تكن كافية لمواصلة التحقيق، وبناءً عليه، تم إغلاق القضية دون أن يُذكر اسم اللاعب المعني بشكل صريح.
في وقت سابق، كان مبابي قد وصف هذه القضية بأنها "أخبار كاذبة"، وأشار إلى أنها قد تكون مرتبطة بنزاعه المالي مع ناديه السابق باريس سان جيرمان.
كما أعرب عن دهشته بشأن هذه القضية، قائلاً في مقابلة مع قناة "كنال+" إنه لم يتلق أي استدعاء أو إشعار قانوني، وأنه لم يشعر أبداً أنه معني بالأمر.