• الجيش الملكي
    حسنية أكادير
  • نهضة بركان
    المغرب الفاسي
  • أولمبيك آسفي
    إتحاد تواركة
  • الرجاء الرياضي
    شباب المحمدية
  • فولفسبورغ
    بوروسيا دورتموند
  • ريال مدريد
    إشبيلية
  • توتنهام
    ليفربول
  • مانشستر يونايتد
    بورنموث

كرونو

تاريخ الإزدياد 2001-07-28
مكان الإزدياد None
البلد فرنسا
الطول 181 سنتيمتر
الوزن 70 كيلو
الموقع Unknown
None

الشادلي: "فضلت اللعب مع الوداد على المال لأنه اختيار القلب.. سأقدم كل شيء للنادي ولن أسمح لأحد بالتقليل من احترامي"

وجه، لاعب ، رسالة إلى الأشخاص الذين يستعملون عبارات "القذف" ضده، مشيرا إلى أنه فضّل اللعب مع الفريق الأحمر على أندية أوروبية كثيرة، لأنه اختيار القلب.

وكتب الشادلي عبر "سطوري" بموقع "أنستغرام": "بشكل عام، أنا لا أرد أبدًا على الافتراء والقذف، لكنني أسمع أشياء غير عادية مما يجعلني مضطرًا إلى توضيح الأمور. عالم كرة القدم هو بيئة غير صحية بشكل عام، هناك الكثير من الأشخاص في هذه البيئة الذين يقبلون عدم احترامنا لهم، وتشويه سمعتهم وما إلى ذلك".

واستطرد: "لقد تعلمت بمبادئ وقيم قوية. بالنسبة لي، الاحترام هو ضروري في الحياة اليومية. بغض النظر عن المكان الذي كنت فيه في حياتي، كنت دائمًا أحترم الجميع. جئت إلى الوداد بعد استماعي إلى قلبي، لأنني فخور بكوني مغربيا، والقدرة على تمثيل بلدي على مستوى النادي والمستوى الوطني، هو شيء كبير بالنسبة لي".

وتابع: "مع العلم، لقد رفضت عروضا تضمنت أموال كثيرة وكذا لأندية لعبت في كأس أوروبا. عندما وصلت إلى هنا اكتشفت كرة قدم أخرى وطريقة أخرى للحياة، أعلم أنه بالنسبة للبعض يجب أن يكون اللاعب قادرًا على الأداء الجيد على الفور، ولكن في الواقع يستغرق الأمر وقتًا حتى يتأقلم الجميع".

وأضاف: "منذ أن كنت هنا، الشيء الوحيد الذي يمكن انتقاده هو عدم مشاركتي في بعض الحصص التدريبية عند وصولي. أنا لا أتأخر أبدًا، أحاول تقديم كل شيء في المباريات، على الرغم من بعض الظروف أحيانًا. لقد احترمت دائمًا الجميع دون استثناء، لاعبون، طاقم عمل، موظفو النادي، لجنة الإدارة، مشجعون".

وواصل: "لم أشعر أبدًا ولن أشعر أنني فوق أي شخص أو أي شيء. لقد احترمت دائمًا اختيارات المدربين، أنا محترف، وإذا شكك أحد في ذلك، عليك فقط أن تسأل الأشخاص المعنيين. سأقدم كل شيء من أجل الوداد، ومن ناحية أخرى، لن أسمح لأحد أن يتفوق علي أو يقلل من احترامي. وإذا كانت هناك مشاكل، كنت أفضّل دائمًا حلها على انفراد".

واختتم: "إن الافتراء والغيبة من أسوأ آفات عصرنا، فلا تستمعوا ولا تكرروا الأكاذيب التي تسمعونها. تعلمون مثلي جميعًا ما هي خطيئة هذه الآفة العظيمة. وأخيرا نسأل الله أن يهدينا إلى الطريق الصحيح".

عرض المحتوى حسب: